تحركات مفاجئة للدولار تعرف على أسعار العملات الأجنبية اليوم الجمعة 2 مايو 2025
شهدت أسعار العملات الأجنبية أمام الجنيه المصري متابعة كبيرة في القطاع المصرفي المصري اليوم الجمعة، الموافق الثاني من مايو الفين وخمسة وعشرين. تزايد الاهتمام من جانب المواطنين والمستثمرين بمعرفة أخر تحديثات أسعار العملات في ظل تغيرات الأسواق المالية وتقلبات أسعار الصرف التي باتت محور نقاش دائم لكثير من الأسر وقطاعات الأعمال والمؤسسات المالية في مصر. ويحرص العديد على متابعة أحدث أسعار صرف أبرز العملات العالمية، خاصة الدولار الأمريكي، واليورو الأوروبي، والجنيه الإسترليني، بالإضافة إلى العملات العربية الأكثر تداولا وهي الدينار الكويتي، والريال السعودي، والدرهم الإماراتي، والريال القطري.
حركة الأسعار في البنوك المصرية
بناء على بيانات صادرة عن البنك الأهلي المصري، استقرت أسعار صرف هذه العملات صباح اليوم مع توقعات بمزيد من التغيرات على مدار التعاملات، وفق ظروف السوق وحجم الطلب. وتعد هذه العملات مرجعا هاما للمتعاملين في سوق الفوركس داخل مصر، خاصة لمن لديهم تعاملات تجارية أو سفر أو تحويلات نقدية من الخارج.
أسعار الصرف اليوم أمام الجنيه المصري
بلغ سعر الدولار الأمريكي نحو خمسين جنيها وأربع وسبعين قرشا للشراء، وخمسين جنيها وأربع وثمانين قرشا للبيع، ليظل سعر الدولار مؤثرا رئيسيا على تعاملات السوق المحلي. بينما سجل اليورو الأوروبي سبعة وخمسين جنيها وثمانية وعشرين قرشا للشراء، وسبعة وخمسين جنيها وستين قرشا للبيع. أما الجنيه الإسترليني فقد سجل سبعة وستين جنيها وثمانية وثلاثين قرشا للشراء، وسبعة وستين جنيها وثمانية وسبعين قرشا للبيع.
العملات العربية الأكثر تداولا
احتل الدينار الكويتي مكانة مميزة مسجلا مائة وأربعة وستين جنيها وثمانية وستين قرشا للشراء، ومائة وخمسة وستين جنيها وخمسة وتسعين قرشا للبيع. وبلغ سعر الريال السعودي ثلاثة عشر جنيها وثمانية وأربعين قرشا للشراء، وثلاثة عشر جنيها وخمسة وخمسين قرشا للبيع. وجرى تداول الدرهم الإماراتي بسعر ثلاثة عشر جنيها وثمانين قرشا للشراء، وثلاثة عشر جنيها وأربعة وثمانين قرشا للبيع. أما الريال القطري فقد بلغ اثني عشر جنيها وسبعة وثمانين قرشا للشراء، وثلاثة عشر جنيها وسبعة وتسعين قرشا للبيع.
يراقب السوق المصرفي المصري تطورات أسعار العملات على مدار الساعة مع الاستعداد لتغيرات متوقعة وفقا لتطورات الأسواق المحلية والعالمية. تأتي هذه التحركات في ظل تزايد الاعتماد على التعاملات البنكية والرقمية، والتي تسهم في تسهيل عمليات متابعة سوق الصرف.
