شراكة مصرية صينية تعزز مرافق البحيرات الصناعية في داون تاون لاجون بالعلمين الجديدة مصر والصين تتعاونان لإنشاء بحيرات صناعية بمشروع داون تاون لاجون بالعلمين الجديدة مشروع داون تاون لاجون بالعلمين الجديدة يشهد شراكة مصرية صينية لتنفيذ بحيرات صناعية تنفيذ بحيرات صناعية في داون تاون لاجون: شراكة مصرية صينية جديدة

في خطوة تعكس اهتمام الحكومة المصرية بتطوير مشروعات جديدة، تم الإعلان عن شراكة مصرية صينية لتفعيل مشروع “داون تاون لاجون” بالعلمين الجديدة. هذه الشراكة تهدف بشكل أساسي إلى تجهيز مرافق البحيرات الصناعية لتحسين جودة الحياة في المنطقة.
تفاصيل الشراكة الجديدة
المهندس عمرو خطاب، المدير العام للمكتب الفني لوزير الإسكان والمتحدث الرسمي، أكد أن هذه الشراكة تأتي في إطار جهود الحكومة لتطوير المنطقة معتمدين على الخبرات العالمية. وتعتبر “العلمين الجديدة” واحدة من أهم المشروعات القومية التي تسعى لدعم السياحة والاستثمار في البلاد.
فوائد المشروع للمواطنين
ستعمل البحيرات الصناعية على خلق مناظر طبيعية خلابة، مما يعزز من قيمة المدينة كمقصد سياحي متميز. هذا بجانب توفير مرافق ترفيهية للعائلات، ما يسهم في رفع مستوى المعيشة للمواطنين في هذه المنطقة.
استثمارات ضخمة في الأفق
المشروع يمثل استثمارًا ضخمًا في الساحل الشمالي، حيث يسعى القائمون عليه لجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية. الشراكة مع الجانب الصيني ليست فقط مجرد تعاون، بل هي خطوة نحو تطوير بنية تحتية حديثة تحتاجها مصر بشدة في الوقت الحالي.
في النهاية، يمثل مشروع “داون تاون لاجون” اختيارًا استراتيجيًا من قبل الحكومة لتعزيز مكانة مصر على خريطة السياحة العالمية، كما يساهم في إيجاد فرص عمل جديدة للشباب ورفع مستوى الحياة في العلمين الجديدة.