اشتداد المعارك بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في الخرطوم وسط قصف مدفعي متبادل

اشتداد المعارك بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في الخرطوم وسط قصف مدفعي متبادل
اشتداد المعارك بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في الخرطوم وسط قصف مدفعي متبادل

تعيش السودان في حروب لا تنتهي بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في الخرطوم، وهو الأمر الذي يفيد إمكانية الحصول على المزيد، ويمكن أن يتم التعرف الآن على كامل التفاصيل الخاصة بالحدث والفيديو المنتشر في الفترة الأخيرة.

اشتداد المعارك بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في الخرطوم

ظهر فيديو جديد يوضح اشتداد المعارك بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في الخرطوم وذلك وسط قصف مدفعي متبادل، ولكن حسب ما تم تداوله فإن هذا الفيديو قديم وليس حديث ولا يوجد له أي أساس من الصحة، وذلك الفيديو ونفس الخبر حسب ما هو متداول تم نشره مسبقًا في منتصف عام 2024.

اقرأ أيضًا: شاهد  فيديو اعتراض القوات الجوية السودانية لطائرة إماراتية واعرف الحقيقة كاملة من هنا

اقرأ أيضًا: نتائج الشهادة السودانية بجميع الولايات .. استعلام برقم الجلوس عبر mohe.gov.sd

معارك كبيرة تشهدها السودان

وعلى الرغم من أن الفيديو المنتشر غير صحيح إلا أن هناك بالفعل الكثير من المعارك الأهلية وبين الأهالي والجيش السوداني داخل الدولة، مما يجعل المواطنين في الوقت الحالي يعيشون في حالة من الخطر المستمرة وغير المنتهية، وحسب ما تم الإعلان عنه في اللحظات الأخيرة فهناك آلاف المواطنين يتوفون يوميًا من كثرة تلك الحروب سواء بالأمراض لصعوبة العيش أو لقتلهم على أيدي آخرين.

ذات صلة

أحدث الأخبار

الكشف عن الصور الأولى لمسلسل “لينك” حول قضايا النصب الإلكتروني

مهرجان القاهرة السينمائي ينعي أيقونة السينما العالمية كلوديا كاردينالي

أحمد سعد يطرح أغنية “الدنيا يومين” من فيلم “فيها إيه يعني”

القبض على نجل الفنان أحمد رزق بتهمة الاعتداء على طالب بأكتوبر

أشرف زكي يعلن انتهاء مهمته كنقيب للمهن التمثيلية

وكيل سافيتش: 5 أندية أوروبية كبرى تتابع نجم الهلال واللاعب يركّز على الألقاب

نواف العقيدي يترقب قرار جيسوس للمشاركة أمام الاتحاد وغريب جاهز للكلاسيكو

الأهلي والزمالك وجهاً لوجه في القمة 131 صراع خط الوسط يحسم المواجهة

لوران بلان يؤكد جاهزية بنزيما قبل كلاسيكو الاتحاد والنصر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى