وزير الخارجية يحذر: غزة تعاني من كارثة وإسرائيل تغلق المعابر الفلسطينية

وزير الخارجية يحذر: غزة تعاني من كارثة وإسرائيل تغلق المعابر الفلسطينية
وزير الخارجية يحذر: غزة تعاني من كارثة وإسرائيل تغلق المعابر الفلسطينية

أكد وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي أن الوضع في غزة بات يتطلب تحركا عاجلا، حيث وصلت الأمور إلى حد الكارثة. الوزير أوضح أن مصر تبذل جهودا كبيرة لوقف العدوان على القطاع وتفعيل المساعدات الإنسانية.

تحذير من الإشاعات

في تصريحات لقناة النيل للأخبار، أكد عبد العاطي أن **ميناء رفح البري** من الجانب المصري مفتوح دون انقطاع، بينما الجانب الفلسطيني يعد هو المغلق. نفى الوزير الشائعات التي تروج لها بعض الجماعات حول غلق مصر لهذا الميناء، مشيراً إلى أن الأصل في الإغلاق يأتي من سلطات الاحتلال الإسرائيلي.

العلاقات مع السعودية قوية

وعن العلاقات مع **المملكة العربية السعودية**، أشار الوزير إلى متانة هذه العلاقات، مثمناً عمق الروابط بين البلدين. قال عبد العاطي إن أي محاولات للنيل من هذه العلاقات هي محاولات فاشلة لا جدوى منها، معتبراً أن مصر والسعودية يمثلان جناحي الأمة العربية والإسلامية.

جهود متواصلة في أفريقيا

وعن جولته الأخيرة في **أفريقيا**، ذكر عبد العاطي أنها جاءت بتوجيهات من الرئيس **عبد الفتاح السيسي** بهدف تعزيز التعاون مع الأشقاء الأفارقة. الوزير أشار إلى ضرورة العمل على خلق مصالح مشتركة تخدم الطرفين، موضحاً أهمية العلاقات السياسية المتميزة التي تربط **مصر** بالدول الإفريقية ودورها في تحقيق التنمية.

وفي ختام حديثه، استشهد عبد العاطي بمشروع سد جوليوس نيريري في تنزانيا، مؤكداً أنه نموذج ناجح للتعاون المصري الإفريقي، مع استعداد مصر لتقديم المزيد من الدعم في مختلف المجالات.

ذات صلة

أحدث الأخبار

مساعد مدرب إسبانيا يشيد بمرونة فيران توريس قبل مواجهة جورجيا

لوفتس تشيك يشيد بتوماس توخيل ويصف العمل معه بالخبرة الممتازة

هولندا تواجه فنلندا في الجولة الثامنة من تصفيات كأس العالم

قبل مواجهة العراق، السعودية تتفوق في القيمة السوقية للمنتخبين

اسبانيا تواجه جورجيا في تصفيات كأس العالم بعد سلسلة من النتائج اللاخسارة

نيكو مارسـيبار: الواعد الجديد لخط دفاع برشلونة

إصابة أولمو تبعده عن الكلاسيكو وتضرب خط هجوم برشلونة

إصابة داني أولمو تبعده عن برشلونة قبل الكلاسيكو

إصابة كوناتي تضرب دفاع فرنسا قبل مواجهة أيسلندا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى