تحذير من مصطفى بكري: «حكومة الانفصال بقيادة حميدتي مؤامرة جديدة لتفتيت السودان وتقسيمه»

تحذير من مصطفى بكري: «حكومة الانفصال بقيادة حميدتي مؤامرة جديدة لتفتيت السودان وتقسيمه»
تحذير من مصطفى بكري: «حكومة الانفصال بقيادة حميدتي مؤامرة جديدة لتفتيت السودان وتقسيمه»

أكد الكاتب الصحفي مصطفى بكري عضو مجلس النواب، أن الوضع الراهن في السودان يشير إلى وجود مؤامرة تهدف لتفتيت البلد وتقسيمه. خلال تغريدة له على منصة “X”، أشار بكري إلى أن حكومة الانفصال التي يقودها حميدتي تمثل تهديدًا جديدًا لاستقرار السودان وتماسكه.

في إطار حديثه عن هذا الوضع المتأزم، أضاف بكري أن مصر والمملكة العربية السعودية والأمم المتحدة وأمريكا قد أعربت جميعًا عن مخاوفها من تفاقم الانقسام وتعطيل مسارات السلام. وشدد بكري على أنه لن يقبل الشعب السوداني بأي كيان وهمي، مدافعًا عن وحدة أراضيه وشعبه بكل صرامة.

التحذيرات والمطالبات

طالب بكري جامعة الدول العربية بتحرك عاجل تجاه هذه القضية، مشددًا على أهمية التعاون مع الدول الإفريقية ووضع حد لهذه المؤامرة. وأكد أن الأمر يتطلب أكثر من مجرد بيانات إدانة، بل تحركات فعالة لحماية استقرار المنطقة.

خلفية الوضع العسكري

يبدو أن **حميدتي** وفصيل الحرب المعروف بـ “قوات الدعم السريع” يسعون لتشكيل حكومة موازية، في محاولة لتعزيز موقفهم بعد الفشل العسكري في الاستيلاء على السلطة. الهزائم المتكررة لقوات الدعم السريع تشير إلى تراجع عاجل، وقد تصبح هذه الخطوة تجاه الحكومة الموازية وسيلة للضغط للحصول على تقدير أكبر في المشهد السوداني.

تسارعت الأحداث مؤخرًا، مما جعل السودانيين والمراقبين في حالة ترقب دائم. ومع التحديات الحالية، يبقى السؤال: كيف ستتعامل الأطراف الدولية والإقليمية مع هذه الأزمات؟

ذات صلة

أحدث الأخبار

مساعد مدرب إسبانيا يشيد بمرونة فيران توريس قبل مواجهة جورجيا

لوفتس تشيك يشيد بتوماس توخيل ويصف العمل معه بالخبرة الممتازة

هولندا تواجه فنلندا في الجولة الثامنة من تصفيات كأس العالم

قبل مواجهة العراق، السعودية تتفوق في القيمة السوقية للمنتخبين

اسبانيا تواجه جورجيا في تصفيات كأس العالم بعد سلسلة من النتائج اللاخسارة

نيكو مارسـيبار: الواعد الجديد لخط دفاع برشلونة

إصابة أولمو تبعده عن الكلاسيكو وتضرب خط هجوم برشلونة

إصابة داني أولمو تبعده عن برشلونة قبل الكلاسيكو

إصابة كوناتي تضرب دفاع فرنسا قبل مواجهة أيسلندا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى