انطلاقة مذهلة تحققها حملة “ساوث ميد” بمجموعة طلعت مصطفى بتحقيق 200 مليون مشاهدة لأول مرة في الشرق الأوسط عبر منصات التواصل الاجتماعي

منذ بداية هذا الشهر، شهدت منصات التواصل الاجتماعي حالة من الجدل الكبير بسبب حملة إعلانية جديدة أطلقتها مجموعة طلعت مصطفى القابضة للترويج لمشروعها "ساوث ميد" المقام في الساحل الشمالي، والمفاجأة أن الحملة حطمت كل الأرقام المعروفة، بعدما سجلت أكتر من 200 مليون مشاهدة في فترة زمنية قصيرة، وده رقم عمرنا ما سمعنا عنه عندنا في مصر أو حتى في الشرق الأوسط بشكل عام.

أكبر حملة مشاهدة في مصر والشرق الأوسط

الموضوع كله بدأ لما قررت مجموعة طلعت مصطفى تطرح المرحلة التانية من مشروع ساوث ميد، واشتغلوا على حملة دعائية ضخمة جدًا، نجحوا فيها إنهم يجذبوا انتباه الناس مش بس هنا في مصر، كمان في الخليج ودول أوروبية، والرهان كان إنه لازم الحملة تكون مش عادية خالص، فجابوا نجوم معروفين عالميًا زي النجم السينمائي سيلفستر ستالون ونجم الكورة المشهور تييري هنري، وده اللي فعلاً عمل ضجة على السوشيال ميديا وخلى كل الناس يتكلموا عن المشروع والإعلانات اللي ليه.

شاهد ايضا:  ارتفاع قياسي في الصادرات: 24.1% زيادة خلال فبراير 2025 حسب جهاز الإحصاء

استراتيجية تسويقية غير مسبوقة

اعتمدت الحملة على خطة تسويقية مفتوحة على كل المنصات تقريبًا: يوتيوب، فيسبوك، إنستغرام، تيك توك، تويتر، علشان الرسالة توصل لأكبر عدد من الأشخاص من كل الفئات والأعمار، الإعلانات نفسها كانت متنوعة قوي، منهم اللي بيبرز النجاح الهائل في المرحلة الأولى من المشروع، واللي تم بيع كل الوحدات فيه بسرعة غير طبيعية، وكمان فيه فيديوهات بتورينا الجو العام والتطور الكبير اللي حصل في الإنشاءات، والشاطئ الدولي الجديد اللي اتفتح.

كمان الحملة وضحت إزاي المشروع مميز بجد، سواء من حيث التصميمات أو الوحدات أو حتى الخدمات اللي بتتقدم هناك، وده خلى ناس كتير تبص على "ساوث ميد" كمشروع مش شبه أي مشروع تاني في الساحل الشمالي، كل ده كان تحت إشراف وكالة ميديا هب – جوهر/سعدي اللي اشتغلت على التنفيذ بشكل احترافي وملفت للنظر.

شاهد ايضا:  بورصة الدواجن | كم سعر الفراخ البيضاء اليوم الأحد 26-1-2025

وعلى ما يبدو، "ساوث ميد" خلاص بقى حديث الساعة، وكل اللي موجودين على السوشيال ميديا حابين يعرفوا أكتر عنه وعن مجموعة طلعت مصطفى القابضة اللي قدرت تحقق سبق دعائي غير مسبوق في المنطقة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى